البحرين تنفق المزيد على العلاقات العامة: مركز جديد للحوار بين الأديان
2017-07-13 - 2:51 ص
مرآة البحرين: بعد أن تحولت "هذه هي البحرين" من مبادرة يقودها الديوان الملكي إلى جمعية أهلية خلال شهر مايو الماضي، أشارت وكالة الأنباء الرسمية يوم أمس الثلاثاء (12 يوليو/ تموز 2017)، إلى أن الجمعية ستعلن في شهر نوفمبر المقبل عما أسمته إعلان مملكة البحرين، ومركز الملك حمد العالمي للحوار بين الأديان والتعايش السلمي.
فقد سعت حملة "هذه هي البحرين" في السنوات الماضية إلى تبييض السجل الحقوقي الأسود للبحرين، من خلال جولات برعاية حكومية، شملت عواصم أوروبية والولايات المتحدة، وتهدف حملة العلاقات العامة هذه إلى الترويج للتسامح الديني والحريات في البحرين، الأمر الذي تؤكد الأمم المتحدة ومنظمات وتقارير حقوقية أن البحرين تفتقده.
وفي الوقت الذي تسعى فيه السلطات البحرين للترويج لمشاريع حوار الأديان، تشكو الغالبية الشيعية في البلاد من الاضطهاد الطائفي، وحرمانها من حقوقها الدينية والسياسية.
- 2024-11-23البحرين: لا ترحيب رسمي بقرار المحكمة الجنائية الدولية إصدار مذكرتي اعتقال بحق نتنياهو وغالنت
- 2024-11-22الاتحاد العام لنقابات البحرين يختتم مؤتمر العدالة الاجتماعية ويؤكد على تحسين الأجور وحماية العمال
- 2024-11-22السيد يوسف المحافظة: التسامح الديني يجب أن يكون منهجاً لدى الدولة وليس انتقائيًا
- 2024-11-21السيد طاهر الموسوي: إجماع علماء الشيعة على المطالبة بعودة صلاة الجمعة يكشف حجم الاستهداف المذهبي
- 2024-11-20الديهي: منع صلاة الجمعة في البحرين جريمة تستوجب محاسبة المسؤولين عنها