مرآة البحرين (خاص): للمرة الثانية عشرة، اعتقلت الناشطة الحقوقية «زينب الخواجة»، من مستشفى السلمانية الطبي هذه المرة، وذلك خلال محاولتها كسر الحصار عن المعتقل المصاب «عقيل عبد المحسن»

مرآة البحرين (خاص): مثل لعبة الأفعى والسلّم التي كان يلعبها صغيراً، يجلس (علي الطويل) محدقاً في بلاطات السجن الممتدة أمامه في حبسه الانفرادي، حيث لا أحد يشاركه الوقت (الطويل) غير المجهول، يجلس كمن يهزّ حجر النرد بين يديه

مرآة البحرين (خاص): مثل لعبة الأفعى والسلّم التي كان يلعبها صغيراً، يجلس (علي الطويل) محدقاً في بلاطات السجن الممتدة أمامه في حبسه الانفرادي، حيث لا أحد يشاركه الوقت (الطويل) غير المجهول

مرآة البحرين (خاص): ارتأت «مرآة البحرين» أن تجمع نصوص النتائج التي توصلت إليها اللجنة في تقرير واحد، هو هذا التقرير، وذلك ليكون فصل الخطاب في أي استدلالات بتقرير لجنة تقصي الحقائق، وليكون المرجع الواضح لهذه النتائج .

مرآة البحرين (خاص): في مناسبة مرور عام على صدور تقرير «لجنة تقصي الحقائق»، التي وثقت في تقريرها قصص شهداء المعتقلات، التقينا بأربع من عوائل هؤلاء الشهداء، لنرصد انطباعهم عن أداء تلك اللجنة وما وثقته في حق شهدائهم.

مرآة البحرين (خاص): لليوم الرابع على التوالي، يعيش سجناء الحوض الجاف وضعاً انتقامياً بائساً؛ سجناء العنابر 3،6،9 تحديداً، يستمر هذا الوضع وسط استنكار شعبي وحقوقي ومطالبة بتقديم توضيح فوري من وزارة الداخلية.

مرآة البحرين (خاص): لا يزال المعتقل الشاب ابراهيم عبد النبي (32 عاماً) ومنذ ستة أشهر، يقبع في السجن دون محاكمة، ففي كل مرة يجري عرضه على النيابة العامة، تجدد مدة سجنه لفترة إضافية دون تحويله إلى المحاكمة.

مرآة البحرين (خاص): وبعد تحريات خاصة، استطاعت التوصل إلى تفاصيل في غاية الخطورة، تتعلق بالقضية ذاتها وبوضع المعتقلين، ما تعرضوا له وما لا يزالون يتعرضون له حتى الآن.

مرآة البحرين (خاص): لم تنته فترة «السلامة الوطنية» يوماً، ولم يكن هناك تقرير لتقصي الحقائق قبل عام، فبالأمس سُرقت منازل أهالي مهزة تماماً كما كان يفعل العسكر في تلك الأشهر المظلمة، وتماما كما وثق تقرير «بسيوني»

مرآة البحرين (خاص): ’أماه.. مستعجل مستعجل مستعجل’.. قالها وهو يودع والدته خارجاً من المنزل، للحاق بالصلاة. اليوم هو الجمعة 9 نوفمبر 2012، أُعلنت عن صلاة مركزية خلف الشيخ قاسم بالدراز.

مرآة البحرين (خاص): جميع المعتقلين المختطفين حضرت قوات الأمن فجر الثلاثاء إلى منازلهم، وطلبوا مفاتيح سيارتهم، وأخذوها جميعاً، لجهة غير معلومة أيضا. بعض المعتقلين صادروا أكثر من سيارة من منازلهم، وما زال الغموض يلف مصيرهم

مرآة البحرين (خاص): ما من شك، أن «تجمع الوحدة الوطنية» مصدوم من حجم حضوره في شارع «الفاتح». وإن أحداً ما في مكان ما لابد أن تساءل عن السر في أن الفعاليات التي يدعو لها ما عادت تستجلب أحداً، سوى العشرات، وبعض البسطاء من الجالية الآسيوية.

مرآة البحرين (خاص): اخترق السّيد كامل الهاشمي (مواليد البحرين 1962م) المعيشة الهانئة التي نشأ فيها وترعرع. لم يكن ’التّحرّر’ من انتسابه إلى أحد كبار تجّار المنامة؛ عملاً سهلاً.

مرآة البحرين (خاص): تعود التهديدات ومحاولات الاختراق التي تلقتها الطبيبة البحرينية صاحبة حساب «BAHRAINDOCTOR» إلى حملة التشهير والتهديد التي قادها أمين سر مجلس الإدارة غير الشرعي لجمعية الأطباء «محمد النفيعي» !

مرآة البحرين (خاص): قرار إسقاط الجنسية شمل 19 مواطناً من العجم البحرينيين. 12 منهم من فريق كريمي بالمحرق. لماذا التركيز على عجم المحرّق والمنامة تحديداً؟ هل يحمل هذا دلالة معينة بالنسبة للعجم البحرينيين؟

مرآة البحرين (خاص): منذ الخميس 18 أكتوبر/تشرين الثاني، دخلت الثورة في البحرين منعطفا آخر، بعد أن نفّذت قوات الأمن التابعة للنظام حصارا استثنائيا على منطقة «العكر» دام عدة أيام، منعت فيه حتى سيارات الإسعاف من الدخول إلى المنطقة

مرآة البحرين (خاص): من بين الـ31 الذين أُسقطت جنسيتهم البحرينية بجرة أمرٍ اتخذ في مجلس العائلة الحاكمة، ورد اسم امرأة وحيدة، هي مريم السيد إبراهيم حسين رضا، في العقد الرابع من عمرها ولديها ثلاثة أبناء.

مرآة البحرين (خاص): حسب الباحث التاريخي علي أكبر بوشهري، فإن أقدم وثيقة تثبت وجود العجم في البحرين تعود إلى العام 1828، أي قبل ما يقارب قرنين من الزمن. الوثيقة هي لبيت في المنامة، يعمل أصحابه في التجارة.

مرآة البحرين (خاص): الناس في «مهزة»، لا يستطيعون الخروج لأداء صلاة المغرب وصلاة الصبح، إذ يتحول أي جسم متحرك إلى هدف للبنادق المتربصة. مع حلول المساء، تبدأ عملية الإرهاب الليلية للأهالي، ويصل الأمر إلى احتلال البيوت واستخدام أسطحها

مرآة البحرين (خاص): القتلة والمعذبون أبرياء إذن، ولكن بحكم القانون هذه المرة! هكذا ينفذ النظام ما طالبت به الدول الكبرى وتوصيات جنيف وتوصيات ’بسيوني» بـ «محاسبة القتلة والمسئولين عن الانتهاكات». إنها محاسبة، لكن قرارها «البراءة»